warraq
0

boock

أندريه بلاتونوف

الجنسية: روسي
عدد الكتب: 3 كتاب

أندري بلاتونوف: كاتب مسرحي وروائي وفيلسوف روسي سوفييتي. وُلد «أندري بلاتونوفيتش كليمنتوف» في عام ١٨٩٩م بإحدى المقاطَعات في وسط روسيا. بدأ العمل في سن الثالثة عشرة من عمره، فعمل كاتبًا في شركة تأمين محلية، وعاملًا في مصنع أنابيب، وبالسكك الحديدية. درس التكنولوجيا الكهربائية في معهد فورونيج للفنون التطبيقية بعد اندلاع الثورة البلشفية في روسيا عام ١٩١٧م. كان مولعًا بالكتابة، فنشر عشرات القصائد في عدد من الصحف داخل موسكو وخارجها، فضلًا عن القصص والمقالات والمسرحيات التي كتَبها تحت اسم مستعار وهو «بلاتونوف»، وكتب في موضوعات مختلفة في الأدب والفن والحياة الثقافية والعلوم والفلسفة الوجودية والدِّين والسياسة والاقتصاد والتكنولوجيا وغيرها، ويُعَد من كبار الكتَّاب الروس الذين انتقدوا النظامَ السوفييتي؛ لذا تميَّزت كتاباته بالسخرية من نظام الحكم، وهو ما أدى إلى منع نشر الكثير من أعماله حتى فترة الستينيات، ونُشرت أولًا خارج الاتحاد السوفييتي. من أعماله الأدبية: «شيفنجور»، و«نهر بتودان»، و«دزان»، و«الحفرة»، و«الأشباح»، و«العودة»، و«بحر الصبا»، و«الابن الثالث»، و«بين الحيوانات والنباتات»، و«الخلود»، و«أفروديت». تُوفِّي «أندري بلاتونوف» عام ١٩٥١م في موسكو إثر إصابته بمرض السل.

أعماله

3 كتاب

المؤلفين الأكثر مبيعا

المقالات

مشاهدة الجميع
Book Img

  أسماء عزايزة كاتبة فلسطينية فقدت والدها في عام 2019، كما يُفهَم من سرد الأحداث وسياقاتها. كتبت هذا الفقد وتجربتها في الحزن، متخذةً من يومها الأخير مع والدها منطلقًا للسرد ونقطة إحالة محورية.   الكتابة عن الفقد حزينة بطبيعتها، وتأخذ هذه الكتابة أثرًا أكبر حين تكتبها شاعرة، كما هو حال

Book Img

"الموتى محظوظون، فقد انتهى كل شيء بالنسبة إليهم" الضابط روميل في رسالة إلى زوجته أثناء الحرب العالمية الثانية بصراحة تامة لست ممن يراجعون الكتب، ويكتبون أسطراً طويلة شرحاً لما قرأوه، أو إعجاباً بما صادفوه فيها، وتعليقاً هنا وهناك انطلاقاً من زواياه الشخصية وعينه الناقدة أو القارئة.لكنني هنا، في هذا الكتاب

Book Img

  يكتب مارسيل بروست إلى دي نويلز بعد وفاة والدته (١٩٠٥ ) : "لقد توفيت أمي لكنها أخذت حياتي ونفسي معها" وفي أخرى بعد ثلاثة أيام إلى لويزا : "غرفتها الآن فارغة مثل حياتي وفؤادي" وفي رسالة ثالثة إلى روبرت : "منذ وفاة والدتي أصبحت حياتي بلا غاية،بلا حب بلا