warraq
0

boock

أمبرتو إيكو

الجنسية: إيطالي
عدد الكتب: 21 كتاب

روائي وناقد أدبي وفيلسوف وأكاديمي إيطالي، تخصص في تاريخ وآداب القرون الوسطى ويوصف بأنه رائد علم السيميائية. اشتهر بروايته الذائعة الصيت "اسم الوردة"، ويُعتبر من ألمع المفكرين الإيطاليين وأحد عظماء الأدب العالمي المعاصر، لما حظي به من نجاح أدبي في أنحاء العالم ولد أمبرتو إيكو يوم 5 يناير/كانون الثاني عام 1932 في مدينة أليساندريا بإقليم بيدمونت شمالي إيطاليا، لأسرة متوسطة الحال يعمل والدها في مجال المحاسبة المالية. واصل إيكو تعليمه النظامي حتى التحق بالجامعة في مدينة تورينو لدراسة المحاماة، لكنه عدل عن ذلك لاحقا مفضلا التخصص في فلسفة وآداب القرون الوسطى الأوروبية. وحصل على شهادة الدكتوراه عام 1954 بأطروحة أعدها عن الإشكالية الجمالية عند توما الأكويني. وكان يجيد عدة لغات. اشتهر إيكو بوصفه روائيا، لكن أعماله شملت أيضا مجالات أخرى مثل الفلسفة واللغويات وعلوم الرموز، وكان له حضور لافت في وسائل الإعلام سواء من خلال كتابة أعمدة ثابتة في أرقى المنابر الصحفية أو من خلال تحليلاته العميقة لمختلف أشكال العملية الإعلامية. وقد مكّنه النجاح الذي حظي به في أنحاء العالم من التميز كواحد من عظماء الأدب العالمي المعاصر. توفي أمبرتو إيكو في ساعة متأخرة من مساء الجمعة 19 فبراير/شباط 2016 بعد صراع دام سنوات مع مرض السرطان، مختتما مسيرة أدبية وأكاديمية وفكرية طويلة.

أعماله

21 كتاب
Best Seller
Best Seller
Best Seller
Best Seller

المؤلفين الأكثر مبيعا

المقالات

مشاهدة الجميع
Book Img

  أسماء عزايزة كاتبة فلسطينية فقدت والدها في عام 2019، كما يُفهَم من سرد الأحداث وسياقاتها. كتبت هذا الفقد وتجربتها في الحزن، متخذةً من يومها الأخير مع والدها منطلقًا للسرد ونقطة إحالة محورية.   الكتابة عن الفقد حزينة بطبيعتها، وتأخذ هذه الكتابة أثرًا أكبر حين تكتبها شاعرة، كما هو حال

Book Img

"الموتى محظوظون، فقد انتهى كل شيء بالنسبة إليهم" الضابط روميل في رسالة إلى زوجته أثناء الحرب العالمية الثانية بصراحة تامة لست ممن يراجعون الكتب، ويكتبون أسطراً طويلة شرحاً لما قرأوه، أو إعجاباً بما صادفوه فيها، وتعليقاً هنا وهناك انطلاقاً من زواياه الشخصية وعينه الناقدة أو القارئة.لكنني هنا، في هذا الكتاب

Book Img

  يكتب مارسيل بروست إلى دي نويلز بعد وفاة والدته (١٩٠٥ ) : "لقد توفيت أمي لكنها أخذت حياتي ونفسي معها" وفي أخرى بعد ثلاثة أيام إلى لويزا : "غرفتها الآن فارغة مثل حياتي وفؤادي" وفي رسالة ثالثة إلى روبرت : "منذ وفاة والدتي أصبحت حياتي بلا غاية،بلا حب بلا