warraq
0

boock

آلان تورين

الجنسية: فرنسي
عدد الكتب: 5 كتاب

ألان تورين (بالفرنسية: Alain Touraine)‏ هو عالم اجتماع فرنسي من مواليد سنة 1925، يُعد من أهم علماء الاجتماع المعاصرين. عمل باحثاً في المجلس الوطني للبحوث الفرنسية حتى سنة 1958، وأسس مركز دراسات علم اجتماع العمل في جامعة تشيلي في سنة 1960، وأصبح باحثا في كلية «إيتوديس» للعلوم بباريس. اشتهر بتطويره مفهوم «مجتمع ما بعد الصناعي». اهتم بدراسة الحركات الاجتماعية، وكتب الكثير في هذا المجال. حظي بشهرة واسعة في أمريكا اللاتينية وفي أوروبا. حصل في سنة 1998 على جائزة «أمالفي»، الأوروبية لعلم الاجتماع، وفي عام 2004 تلقى تورين درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة «فالبرايسو» في تشيلي، وفي سنة 2006 تلقى درجة الدكتوراه الفخرية من الجامعة الوطنية في «سانت مارتن»، وفي ديسمبر 2006 من جامعة كولومبيا الوطنية، وفي سنة 2008 تلقى أيضا درجة دكتوراه فخرية من جامعة «مايوردي سان ماركوس» في ليما. تأثر ألان تورين منذ شبابه بأشكال عديدة من المعارضة السياسية، وقد انعكس هذا الأمر في كتاباته التي تتميز بجدة منظورها الذي وصل حد الثورية. له عدّة مؤلفات أغنى بها المطبخ الاجتماعي، من بينها: «نقد الحداثة» (بالفرنسية: Critique de la modernité)‏ سنة 1998، «براديغم جديد: من أجل فهم عالم اليوم» سنة 2005، وعدة مؤلفات أخرى.

المؤلفين الأكثر مبيعا

المقالات

مشاهدة الجميع
Book Img

  أسماء عزايزة كاتبة فلسطينية فقدت والدها في عام 2019، كما يُفهَم من سرد الأحداث وسياقاتها. كتبت هذا الفقد وتجربتها في الحزن، متخذةً من يومها الأخير مع والدها منطلقًا للسرد ونقطة إحالة محورية.   الكتابة عن الفقد حزينة بطبيعتها، وتأخذ هذه الكتابة أثرًا أكبر حين تكتبها شاعرة، كما هو حال

Book Img

"الموتى محظوظون، فقد انتهى كل شيء بالنسبة إليهم" الضابط روميل في رسالة إلى زوجته أثناء الحرب العالمية الثانية بصراحة تامة لست ممن يراجعون الكتب، ويكتبون أسطراً طويلة شرحاً لما قرأوه، أو إعجاباً بما صادفوه فيها، وتعليقاً هنا وهناك انطلاقاً من زواياه الشخصية وعينه الناقدة أو القارئة.لكنني هنا، في هذا الكتاب

Book Img

  يكتب مارسيل بروست إلى دي نويلز بعد وفاة والدته (١٩٠٥ ) : "لقد توفيت أمي لكنها أخذت حياتي ونفسي معها" وفي أخرى بعد ثلاثة أيام إلى لويزا : "غرفتها الآن فارغة مثل حياتي وفؤادي" وفي رسالة ثالثة إلى روبرت : "منذ وفاة والدتي أصبحت حياتي بلا غاية،بلا حب بلا