في أجواء اسبانيا الامبراطورية العظمى, في أواخر القرن السادس عشر, تدور أحداث هذه الرواية عن فتاة ترى في أحلامها كوارث تقترب وتكتسب رؤاها أهمية خاصة لدى كثيرين يفسرونها على أنها وحي إلهي, خلافاً لمشيئة الفتاة (لوكريثيا). وفي هذا السياق تتعرّض الفتاة لشتى أنواع المكائد السياسية و تتحول إلى دمية يريد الجميع استغلالها. الرواية صرخة مدوية ضد الجور و الإستبداد في ظل محاكم التفتيش
خوسيه ماريا