السيادة وثبات الأحكام - محمد أحمد مفتي
مع سيطرة المفاهيم الغربية على الواقع السياسي اليوم برزت أفكار ونظريات متعددة كان من أبرزها نظرية السيادة التي تعد الركيزة الأساسية لتحديد مصدر السلطة السياسية في الدول الحديثة وتسعى هذه الدراسة لتوضيح الفرق الهائل بين التصور الشرعي لموضوع السيادة والتصور الغربي لها المؤسس على النظرة العلمانية وماتفرزه حالة الفرق هذه من أثر هائل على ثبات الأحكام وتغيرها وتبدلها.
للإطلاع على مزيد من إصدارات الدار
السياده