يقول البعض نعم، الكاتب ملزم بأن يخترع وإلا لن تكون الكتابة جيدة، ولكني لا أريد اختراع أي شئ. ففي هذه الحالة لم أكن أريد سوى أن أعطي (بوريس) حقه والليلة التي قضيناها عنده حقها، العنوان الفرعي كان ببساطة خطأ فالحياة اليومية لا قصص فيها، ولهذا شطبت العنوان الفرعي، وواصلت الكتابة بالطريقة التي اعتزمتها منذ البداية.