في ظلال استقلال كينيا عن بريطانيا العظمى، تستعيد الرواية اتحاد البيض والملونين والسود لمد سكة الحديد التي اعتبرت علامة لولادة أمة. تتبع الرواية مصائر ثلاثة رجال في الحياة والحب: الواعظ، والإداري، والهندي التقني، حيث يلتقون في حادث ولادة طفل. بعد سنوات، حين يكون حفيد الهندي التقني مغنيًّا لأغاني مد سكة الحديد التمجيدية والقصصية، يصطدم بفتاة غريبة يكتشف معها أمورًا عن الرجال الثلاثة لم يكن يعرفها.