حكاية رجال أفارقة ونسوة، حملوا جثمان المستكشف المبشّر د. دايفيد ليفينغستون (1813-1873)، مع أوراقه وخرائطه، وعبروا بها عرض القارة الأفريقية من المناطق الداخلية إلى الساحل، من أجل أن يُعاد جسده وبقاياه إلى موطنه إنجلترا.
حكاية رجال أفارقة ونسوة، حملوا جثمان المستكشف المبشّر د. دايفيد ليفينغستون (1813-1873)، مع أوراقه وخرائطه، وعبروا بها عرض القارة الأفريقية من المناطق الداخلية إلى الساحل، من أجل أن يُعاد جسده وبقاياه إلى موطنه إنجلترا.