نهاية السياسة التمثيلية - سايمون تورمي - ترجمة حسام نايل
يمثل هذا الفحص المعاصر لعلاقة المواطنين الراهنة بالسياسة التمثيلية إسهاما حيويا فى النقاش الدائر حول الديمقراطية بصورتها المستقرة اليوم، رسميا، فى معظم بلاد العالم.
واذ يتناول سايمون تورمى- أستاذ النظرية السياسية- "أزمة" التمثيل السياسي التى برزت أعراضها بروزا واضحا منذ مطلع الألفية الجديدة حتى أشهر قليلة قبل صدور الكتاب عام 2015، فيما يعرف ب "مناهضة تيار السياسة السائد" يعيد إلى الأذهان كتاب صمويل هنتنجتون "النظام السياسى فى مجتمعات متغيرة"، الصادر قبل خمسين عاما تقريبا، قيما يشبه الإحراج "ما بعد الحداثى" للفروض "الحداثية" المستقرة عموما والتمثيل السياسى خصوصا.
كتاب واجب القراءة على كل المهتمين بتطور العلاقة بين المواطنين والسياسة التمثيلية والسياسيين، فى العالم الراهن، ولا سيما فى منطقتنا العربية منذ أحداث عام 2011.
واذ يتناول سايمون تورمى- أستاذ النظرية السياسية- "أزمة" التمثيل السياسي التى برزت أعراضها بروزا واضحا منذ مطلع الألفية الجديدة حتى أشهر قليلة قبل صدور الكتاب عام 2015، فيما يعرف ب "مناهضة تيار السياسة السائد" يعيد إلى الأذهان كتاب صمويل هنتنجتون "النظام السياسى فى مجتمعات متغيرة"، الصادر قبل خمسين عاما تقريبا، قيما يشبه الإحراج "ما بعد الحداثى" للفروض "الحداثية" المستقرة عموما والتمثيل السياسى خصوصا.
كتاب واجب القراءة على كل المهتمين بتطور العلاقة بين المواطنين والسياسة التمثيلية والسياسيين، فى العالم الراهن، ولا سيما فى منطقتنا العربية منذ أحداث عام 2011.
السياسه التمثيليه