يتحدث الكتاب عن كل من سيدار سنغور ومحمد اقبال كشخصيتان برغسوتنيتين التي وجدت في البرغسونية سندهما لأنهما تبلورت فلسفتهما مابين نهاية العقد الأول والثاني من القرن العشرين والتي كان من الصعب أن تتفادى حينها الحوار مع فلسفة برغسون والتي جعلت من مهمتها (التدخل في الحياة لإصلاحها أو تغييرها)
الفلسفه الحيويه