«والكلام في المنطق إنما وقع لِمَا زعموا أنه آلة قانونية تَعْصِمُ مراعاتها الذهنَ أن يَزَلَّ في فكره. فاحتجنا أن ننظر في هذه الآلة هل هي كما قالوا أو ليس الأمر كذلك». (ص. 250)
٭
«طريقة أهل المنطق […] إلى إفساد المنطق العقلي واللساني أقرب منها إلى تقويم ذلك». (ص. 237)
٭
«ما أخرجوه يَخْرُجُ به ما يُنَالُ به أشرفُ العلوم من العلوم النظرية والعلوم العملية ولا يبقى بأيديهم إلا أمور مقدرة في الأذهان لا حقيقة لها في الأعيان». (ص. 250)