حكاية مثيرة طموحة جارفة لنور ورواية في تقسيم المتوازي، في خطيين سرديين يفصل بينهما ثمانمئة سنة، تحكم جوخدار قبضتها على الشجاعة الصلبة لأولئك الذين يعاندون أمام ابتلاءات المنفى، إنه ظهور رائع بحق. رواية جوخدار كما الحلم اغواء يشعرنا بالحميمية مع واحدة من أجمل قصص هذا العصر.