من خلال هذا الديوان، يعلن عبد اللطيف اللعبي عن حيوية الشعر، عن الحاجة الماسّة إلى قراءته، إلى كتابته والعيش في كُنْهه. "ليس بِالْيَدِ حيلة كثيرًا ما حاولتُ أن "أَطْرُدَ" الشِّعْرَ لكنّه سرعان ما يعود إلي أجل، إنه لُغتي الأصلية فنّيَ الأصيل مَجْدي وهَلاكي