في قرية من قرى المحيط الهادي الكولومبية، تعيش داماريس وزوجها روخيليو، بين غابة يدفنون فيها خساراتهم، ومحيط يعدهم بشيء قد يأتي. على شاطئ المحيط ترى داماريس الكلبة التي تتبناها عوضا عن ابنة لم تأت قطُّ. تبدأ الأمومة وقسوة الهزيمة والحب والغضب في الظهور في علاقة بين امرأة في منتصف عمرها وكلبة تأتي وترحل في رحلات إلى غابة تحمل الخسارات والأماني بين مجاهيلها اللا نهائية.