عدد من الشبيبة والبنات يتعرضن في حياتهم اليومية الى العدد الكبير من المشاق والمشكلات التي تحرمهم من حقهم في الحب. وكلما مر الزمن تكبر المتشكلة أكثر وذبح عدد محدود من العاشقين في البلدة يسوقهم من أجل إيجاد حياة أسمى إلى البحث عن مسكن آمن، موضع طوباوي، مقر لا يمكنه احد مضايقتهم وتكديرهم ومضايقتهم. بحثهم العسير والصعب يقودهم إلى مساحة نائية وجبلية تلقب من قبل قاطنيها بينما عقب “وطن العشق” إلا أنها تدعى من قبل الآخرين ب “وادي العهر”. تجد بروانه وميديا في احدى القرى ملاذا آمنا، إلا أن بينما في أعقاب يكمل العثور عليهما من قبل جواسيس وعسس الملا كوثر الذي يشرف في عشية مثلج وبارد على عملية قتلهم بيد اشقائهم.
بختيار علي ، الفراشه