جاء على غلاف الرواية، حسب الدار:
"في الإنجيل يمثل جوج وماجوج العدو للمختارين، في رواية باتريسيا ميلو، ويشير الاسم إلى الوحش القابع داخل كل فرد منا.. هنا الراوي مدرس فى الخمسينات أصبح غير قادر على التعاطى مع الحياة المعاصرة ويحاول عدم التخلى عن آدميته".
والرواية صدرت أول مرة عام 2017، والمؤلفة باتريسيا ميلو من مواليد 1962 فى ساو باولو بالبرازيل، عُرف عنها ميلها إلى كتابة الأدب البوليسى، وتسعى فى رواياتها إلى تحليل عقول المجرمين وطريقة تفكيرهم، كتبت ثمانى روايات منها "القاتل" التى فازت بجائزة "دوكس أوشنز"، و"الجحيم" الفائزة بجائزة "جابوتي"، ومؤخرًا وصلت روايتاها "الفالس الأسود" و"العالم المفقود" إلى القائمة الطويلة للجائزة الدولية الأدبية "آى إم بى إيه سى دبلن".
"في الإنجيل يمثل جوج وماجوج العدو للمختارين، في رواية باتريسيا ميلو، ويشير الاسم إلى الوحش القابع داخل كل فرد منا.. هنا الراوي مدرس فى الخمسينات أصبح غير قادر على التعاطى مع الحياة المعاصرة ويحاول عدم التخلى عن آدميته".
والرواية صدرت أول مرة عام 2017، والمؤلفة باتريسيا ميلو من مواليد 1962 فى ساو باولو بالبرازيل، عُرف عنها ميلها إلى كتابة الأدب البوليسى، وتسعى فى رواياتها إلى تحليل عقول المجرمين وطريقة تفكيرهم، كتبت ثمانى روايات منها "القاتل" التى فازت بجائزة "دوكس أوشنز"، و"الجحيم" الفائزة بجائزة "جابوتي"، ومؤخرًا وصلت روايتاها "الفالس الأسود" و"العالم المفقود" إلى القائمة الطويلة للجائزة الدولية الأدبية "آى إم بى إيه سى دبلن".