رقصة القبور- مصطفى خليفة
في قبو دافىء لمقرّ جريدة حزبٍ معارض، يلتقي الراوي بشخصين سيقلبان حياته رأسا على عقب: لميس، الفاتنة المتمرّدة، وعبد السلام، الذي سيسرد على الراوي حياته الغنية بالحب والصراع.
تنتقل بنا هذه الرواية من زنزانة، الى "خلوة"، فإلى سراديب مليئة بالذهب والنقود. وتعرّج على أزمنة تاريخية موسومة بالخلافات والمذابح. لكنها ليست رواية تاريخية بالمعنى المألوف، بل أدى فيها الخيال دورا أساسيا، وسمح لنفسه بأن يستخدم سؤال: "ماذا لو؟"
للإطلاع على مزيد من إصدارات الدار
رقصه