يتجاوز المؤلّف في هذا الكتاب الشهير الحدودَ التقليديّة للأنثروبولوجيا الثقافيّة، ويطور مفهوماً مهماً جديداً للتراث. ولقد أسهم عمله الإبداعي هذا إسهاماً كبيراً في مساعدة جيلٍ كامل من الأنثروبولوجيين على إعادة تعريف حقل اختصاصهم هذا وتحديد أهدافه العليا.
يوفرّ هذا الكتاب فرصةً ثمينة للتعرّف إلى أحد كبار أساتذة الأنثروبولوجيا المعاصرين، وللتأكد من أن مقاربة التراث التي اقترحها، قبل أكثر من ثلاثين سنة، مازالت ذات أهمية مركزية بالنسبة إلى الفكر الحديث في ما يخص الملاحظة والتجربة.
يوفرّ هذا الكتاب فرصةً ثمينة للتعرّف إلى أحد كبار أساتذة الأنثروبولوجيا المعاصرين، وللتأكد من أن مقاربة التراث التي اقترحها، قبل أكثر من ثلاثين سنة، مازالت ذات أهمية مركزية بالنسبة إلى الفكر الحديث في ما يخص الملاحظة والتجربة.