ظلت هذه الرواية المخادعة والذكية والكوميدية من أكثر الكتب مبيعًا منذ صدورها، واقتُبست للمسرح والإذاعة والسينما مرات عديدة.
تحكي عن أربع نساء مختلفات تمامًا، هربن من كآبة لندن بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى إلى قلعة إيطالية ساحرة في الريفيرا الإيطالية ليقضين إجازة الربيع. وبعد أن تهدهدهن روح البحر الأبيض المتوسط، يتغيرن تدريجيًّا ويكتشفن الانسجام الذي تاقت إليه كلٌّ منهن، ولكن لم يعرفنه قَطُّ. تجيب رواية إليزابيث فون أرنيم بشكل مقنع عن السؤال الأبدي حول كيفية تحقيق السعادة في الحياة.
رواية عن الصداقة بين النساء والتمكين والحب المتجدد والعشق غير المتوقع.