«قصة حب آسرة وبسيطة، تقع في بلدة أمريكية صغيرة… قصة تبقى معك لأمدٍ طويل بعد أن تُنهي قراءة صفحتها الأخيرة متحسرًا لفراقها» – تيرانس ستامب
نبذة إذا كنت قد جرَّبت وجود حب حقيقي وحيد في حياتك لم ينجح لسبب ما، فستفهم تأثر القرَّاء في جميع أنحاء العالم بهذه الرواية الصغيرة، الأولى لكاتبها، والتي تحوَّلت إلى ظاهرة من ظواهر عالم النشر، ورقم واحد على قوائم أفضل المبيعات. قصة «روبرت كينكيد»؛ المصوِّر الفوتوغرافي والروح الحرَّة، الباحث عن الجسور المغطَّاة في مقاطعة ماديسون، و«فرانشيسكا جونسن»؛ الزوجة الريفية التي تنتظر تحقُّق حلم راودها في صباها، تمنح رواية «جسور مقاطعة ماديسون» صوتًا لأشواق الرجال والنساء في كل مكان، وتُظهر لنا معنى أن نحِب وأن نحَب حبًّا عارمًا، بحيث لا تعود الحياة كما كانت قبله أبدًا. الرواية من أفضل الكتب مبيعًا في القرن العشرين، إذ تُقدَّر مبيعاتها العالمية بنحو 60 مليون نسخة. تُرجمت إلى أكثر من 25 لغة، واقتُبست في فيلم روائي طويل من إخراج «كلينت إيستوود» ومن بطولته مع «ميريل ستريب»، وعُرضت كمسرحية موسيقية ثم كمسرحية درامية.