كيف أضحت السينما الممارسة الثقافية التشاركية الأكثر شعبية على مستوى العالم ؟ ولِمَ نلجأ إليها لمساعدتنا لنفهم عالمنا، ونستدعيها لنعبر عن جانب من ذواتنا؟ كيف استقرت "قاعة السينما" بطقوسها ورموزها في قلب ممارسات المدينة؟ وما هي أشكال تلقينا لها وتعاطينا معها ؟
يعرض هذا الكتاب الإجابات المرجعية التي قدمها علم الاجتماع لهذه الأسئلة. مشكلاً أداة مرجعية لعلم اجتماع الثقافة ولكل المهتمين بالسينما.