في هذه الرواية تتساءل الكاتبة: "هل يمكن للأدب لعب دور الوسيط؟ بين المعرض الفنّي ومصنع العصير، بين الفنانين والعمال، بين الأعمال الفنية والعصير؟ هل بإمكان الأدب ربط عالمين بعيدين ولكن متجاورين؟" توصف رواية "قصة اسناني بانها منفردة في نوعها من الناحية الاسلوبية، ومتجذرة في الإرث الغني لأدب أمريكا اللاتينية. وهي في الوقت نفسه قصة غامضة، أخاذة وساحرة بصورة مبهجة.