يركّز الكتاب على علاقة علم السياسة بعلم النفس، وتأثير الأخير على عمل الساسة والمنظّرين في المجال السياسي.
ويناقش المؤلّف ضمن الكتاب تداخل علم التحليل النفسي مع قضايا القارّة لأميركية والعالم بدءاً من حرب فيتنام وصولاً إلى الثورات ضمن الحركة النسويَّة حول العالم.