
كانت المذبحة الجماعية والعشوائية التي وقعت يوم 13 تشرين الثاني 2015 في باريس ، عملا اجراميا عد الاكثر دموية في فرنسا منذ الحرب العالمية الثانية وقد اعلنت داعش مسؤوليتها عن الاعتداء ، كتب الان باديو كتابا جريئا في طرحه يفكك وينتقد الخطاب الاعلامي والسياسي