تأتي لحظة في حياتنا نتساءل فيها بصدق: هل نحن أحياء حقا؟ هل ما تشعر به هو الحياة فعلا أم نحن نكرر الأيام ونمر بها دون أن نعيشها ؟   في هذا الكتاب تأملات عميقة وأسئلة جريئة تخرجك من دائرة الحياة الروتينية لتجعلك تواجه ذالك الحقيقية، يستكشف الكاتب بذكاء ولغة شفافة تأتي لحظة في حياتنا نتساءل فيها بصدق: هل نحن أحياء حقا؟ هل ما تشعر به هو الحياة فعلا أم نحن نكرر الأيام ونمر بها دون أن نعيشها ؟   في هذا الكتاب تأملات عميقة وأسئلة جريئة تخرجك من دائرة الحياة الروتينية لتجعلك تواجه ذالك الحقيقية، يستكشف الكاتب بذكاء ولغة شفافة معنى أن تكون حيا، وكيف يمكنك أن تجد طريقك نحو حياة مليئة بالمعنى، بعيدًا عن القوالب الجاهزة التي يفرضها علينا المجتمع.   محل انت حتي فعلا؟ ليس مجرد سؤال، إنه دعوة للبحث عن الحياة التي تستحق أن تعاش، وفرصة لبدء رحلة جديدة نحو معنى حقيقي للوجود   قال العاشق المكلوم: إنما أحرقت أصابعي مرة ولا نية في في العشق تالية، فقال له الحكيم: «أنت مثل هر جلس على الموقد فاكتوى، فأقسم إلا يجلس ابنه.   إن المن ما تنفقه في عمرك هو وقتك، فلا تبدأ منه لحظة أخرى في عدم الشعور بالسعادة. قرأءة المزيد