
حلية اللب المصون بشرح الجوهر المكنون في المعاني والبيان والبديع
نبذه عن الكتاب
>حِلْيَةُ اللُّبِّ المَصُونِ الذي بَيْنَ يَدَيْكَ:هَدِيّةٌ مِنِّي لِعَقْلِكَ الذي يُهِمُّني كثيرًا أَنْ يَنْشَغِلَ بِتعلُّمِ أسرارِ البلاغةِ العربيّةِ ودَلائلِ الإعجازِ البَيانيِّ في القُرآنِ الكريم، وتَعْليمِها لِأَجْيالِ الأمّةِ؛ لكي تكونَ -إن شاءَ اللهُ- مِن الصَّفْوةِ التي قالَ عنهُمُ الحبيبُ المُصْطَفَى:>خَيْرُكُمْ مَنْ تعلّمَ القُرْآنَ وعَلّمَهُ<فلَمْ يَكُنْ أَهْلُ الحِجازِ الأُوَلُ مُعلِّمينَ رائعينَ لِلْبَشَريّةِ المُستقيمةِ
تفاصيل الكتاب
أضف إلى المجموعة
انشاء مجموعة
هذا نص تلميح لمساعدة المستخدم.