بلغ الاستشراق الغربي قمة نشاطه في القرن التاسع عشر، وامتد إلى القرن العشرين، وكان للفنانين دور مثير في رسم النساء الشرقيات، حفيدات شهر زاد، في أشكال وألوان من الإغراء والإمتاع والغواية، وتسلل بعضهم إلى مخادع الحريم في قصور السلاطين، وتأسست في العواصم الغربية استديوهات لإنتاج اللوحات المبهرة، وكان من   بلغ الاستشراق الغربي قمة نشاطه في القرن التاسع عشر، وامتد إلى القرن العشرين، وكان للفنانين دور مثير في رسم النساء الشرقيات، حفيدات شهر زاد، في أشكال وألوان من الإغراء والإمتاع والغواية، وتسلل بعضهم إلى مخادع الحريم في قصور السلاطين، وتأسست في العواصم الغربية استديوهات لإنتاج اللوحات المبهرة، وكان من بين فئات الرسامين المستشرقين فنانون بارعون رسموا النساء الشرقيات دون أن يزوروا الشرق. قسم الكتاب إلى عدة مواضيع: إغواء الشرق: يتحدث عن إغواء الشرق بالأزياء والألوان، وكيف كانوا الرسامين يرسمون لوحاتهم لنساء يرتدون أزياء شرقية. مباهج الحياة: يتحدث عن مباهج الحياة لنساء الشرق من النساء بالطبقة الاجتماعية العليا، والطبقة الوسطى، وشمال أفريقيا. الجمال: يتحدث عن النظافة بوصفها طهارة للجسد، والعطور، واللآلئ البيضاء والألماس، والشعر، عن ممتلكات النساء في الحياة من الجمال. الاحتفالات والترفيه: يتحدث عن الاحتفالات وطريقتها، ووثق بلوحاته الاستقبالات الرسمية، وتحدث عن الاحتفالات الشخصية والعائلية مثل الزواج والولادة. الإغراء: يتحدث عن الإغراء وطريقته، وتصوير مشاهد الرقة والحب والرومانسية. الحياة اليومية: يتحدث عن رسم للحياة اليومية للنساء في اللوحات، مثل الاعتناء بالأطفال. المأساة: يتحدث عن توثيق في اللوحات الجواري تم أسرهن كشخصيات ضعيفة أو ذليلة. صور الشخصيات: يتحدث عن صور الشخصيات ورسمها هل هي في موطنهم الأصلي أم لا كانت خيال الرسام. للمزيد من إصدارات الدار قرأءة المزيد