
تعالج هذه المجموعة القصصية حياة الأهالى فى دبلن وعاداتهم وتقاليدهم والحالة الروحية فى الفترة بين الاحتلال والاستقلال
وتكشف طموح جيل للانتقال الى مثل عليا باحثا عن الجذور التى تبنى عليها حياة جديدة ترتبط بالحياة الحديثة وقيم التقدم وكأن الكتابة عن دبلن هى الكتابة عن قلب كل مدن العالم.