يروي قصة اعتقال (العطار) تسعة أشهر عام 1936 قضاها في سجن الفرن في مكة المكرمة ثم في سجن المصمك في الرياض بسبب وشاية. وحين ثبتت براءة (العطار) من التهمة المنسوبة إليه، وهي الكتابة ضد المملكة في الصحف المصرية – آنذاك – أمر الملك عبدالعزيز آل سعود بإطلاق سراحه وتقديره.