عبر سطور هذه المجموعة القصصية ، تروي آليس ووكر الحائزة على جائزة بوليتزر وجائزة الكتاب الوطني عن روايتها الشهيرة « اللون أرجواني » ، 14 حكاية لنساء تخضن معاركهن على جبهتين : أولاهما الصورة النمطية عن المرأة ، وثانيتهما العنصرية . وبأسلوب محفز تشوبه روح الدعابة ، تسرد بطلات   عبر سطور هذه المجموعة القصصية ، تروي آليس ووكر الحائزة على جائزة بوليتزر وجائزة الكتاب الوطني عن روايتها الشهيرة « اللون أرجواني » ، 14 حكاية لنساء تخضن معاركهن على جبهتين : أولاهما الصورة النمطية عن المرأة ، وثانيتهما العنصرية . وبأسلوب محفز تشوبه روح الدعابة ، تسرد بطلات ووكر حكاياتهن المفعمة بالأمل عن الحب والرغبة والشهرة والسرقة الثقافية وبهجة الالتقاء بعشاق جدد وإعادة سبر أغوار شخصيات الأصدقاء ، لتخرجن من رحم هذه القصص بعزيمة قوية عجز الاضطهاد عن كسرها . وإضافة إلى تسليط الضوء على معاناة النساء السود في مجتمع تحكمه العنصرية ، تستعرض ووكر ، الناشطة الحقوقية والنسوية ، ما لاقته المرأة البيضاء أيضاً من عنف وتمييز من بعض الرجال السود خلال الحركات المناهضة للعنصرية . في جعبة آليس ووكر أكثر من ثلاث عشرة رواية ومجموعة قصصية وعشرة مجموعات شعرية والعديد من المقالات والأعمال الفكرية ، نشرت منها دار المدى مؤخراً روايتي اللون أرجواني » و « امتلاك سر البهجة ». للمزيد من منشورات الدار امرأه قرأءة المزيد