ليس لدي ما أقوله الآن إلا هذا: لقد رفضت ما لم تستطع روحك الطفولية أن تسلّم به، وفي هذا عزائي، لقد عشت كالبرق الذي لمع مرة وانطفأ، والبروق تقدحها السماء، والسماء خالدة، وفي هذا عزائي.
ليس لدي ما أقوله الآن إلا هذا: لقد رفضت ما لم تستطع روحك الطفولية أن تسلّم به، وفي هذا عزائي، لقد عشت كالبرق الذي لمع مرة وانطفأ، والبروق تقدحها السماء، والسماء خالدة، وفي هذا عزائي.