أسئلة قديمة جديدة وهواجس ثقافيّة وإبداعية وجماليّة تثيرها الأديبة والأكاديمية السعودية د.زينب الخضيري في هذه الباقة من المقالات التي تشكّل قضايا الثقافةِ والفكر والأدب والإبداع موضوعاتِها وانشغالاتِها الرئيسة.
تتحدّث الكاتبة عن الدّور التنويري للتعليم والإعلام والأدب في النهوض بثقافة الحوار، وتعزيز التفكير النّاقد الذي يبني خريطة جديدة للعقل، من أجل خروج المجتمع من حالة الهشاشة والفوضى والاضطراب إلى الوعي والرشاد والتحضّر. وتعاين حضورَ المثقّف ودوره الريادي المُفتَرَض أمام هذه التّحدّيات المصيريّة الصّعبة. وترصد طقوس الكتابة وتجاربها وأحوالها ومعاناتها إلى جانب الاحتفاء بالكتاب وأهمية القراءة، وغيرها من الموضوعات المجاورة.
وتقف الخضيري في عدد من المقالات والنّصوص على شرفة التأمّلات، فتكتب بلغة الأزهار والورود، وتَنشُد سلام الرُّوح مع قهوة الصّباح الفيروزيّة، وتجوب بقلمها بلادًا وأمكنة تُلهِم الوجدان وتُثري التجربة.
تتحدّث الكاتبة عن الدّور التنويري للتعليم والإعلام والأدب في النهوض بثقافة الحوار، وتعزيز التفكير النّاقد الذي يبني خريطة جديدة للعقل، من أجل خروج المجتمع من حالة الهشاشة والفوضى والاضطراب إلى الوعي والرشاد والتحضّر. وتعاين حضورَ المثقّف ودوره الريادي المُفتَرَض أمام هذه التّحدّيات المصيريّة الصّعبة. وترصد طقوس الكتابة وتجاربها وأحوالها ومعاناتها إلى جانب الاحتفاء بالكتاب وأهمية القراءة، وغيرها من الموضوعات المجاورة.
وتقف الخضيري في عدد من المقالات والنّصوص على شرفة التأمّلات، فتكتب بلغة الأزهار والورود، وتَنشُد سلام الرُّوح مع قهوة الصّباح الفيروزيّة، وتجوب بقلمها بلادًا وأمكنة تُلهِم الوجدان وتُثري التجربة.