(أنطوان دوریس) بروفيسور في الفنون الجميلة بـ (ليون).
قرَّر، بين عشية وضُحاها، أن يدع كل شيء ليصبح حارس قاعة في متحف (أورسیه).
ولم يعلم أحد أسباب هذه العودة إلى الوضع السابق ولا الصدمة التي كان يعاني منها. ومن أجل أن يبقى على قيد
الحياة، لم يجد هذا الرجل سوى علاج واحد، هو أن يلتفت نحو الجمال. ويدرك المرء أن وراء سره قدر آخر، هو قدر
امرأة شابة تدعى (كامیلیا) وقد تسلطت عليها فاجعة.
قرَّر، بين عشية وضُحاها، أن يدع كل شيء ليصبح حارس قاعة في متحف (أورسیه).
ولم يعلم أحد أسباب هذه العودة إلى الوضع السابق ولا الصدمة التي كان يعاني منها. ومن أجل أن يبقى على قيد
الحياة، لم يجد هذا الرجل سوى علاج واحد، هو أن يلتفت نحو الجمال. ويدرك المرء أن وراء سره قدر آخر، هو قدر
امرأة شابة تدعى (كامیلیا) وقد تسلطت عليها فاجعة.