
يسرد مؤلف الكتاب روبرت ليسي هذه الأحداث الدراماتيكية والمثيرة للجدل عن طريق السعوديين أنفسهم، مقدماً صورة مجتمع يحاول أن يتبنّى أفكاراً كان يرفضها سابقاً: التسامح الديني، حقوق الإنسان، المسؤولية السياسية –ليست الديموقراطية بعد–، والأكثر تحدياً حقوق المرأة. لكي نفهم عالم القرن الحادي والعشرين الذي نعيشه فإنه ينبغي علينا أن نفهم السعودية. يمثّل هذا الكتاب أفضل تصوير وأدقّه لمملكة الصحراء التي لا نعرفها.
المملكه