
"هذه رواية تمزج بين العمل الأدبي الفني وبين الوثيقة التاريخية، اذ كتبها كنعان بلغة باحث مهووس في تدوين شوارد التاريخ ودقائقها عن تلك الحقبة، أي الحقبة التي جرى فيها اكتشاف صخرة بيت المقدس على يد الخليفة عمر بن الخطاب ووزيره كعب الأحبار، مستشار عمر وخبيره في شؤون الاماكن المقدسة في بيت المقدس. ثم ليتطرق كنعان بعدها الى فترة الخليفة عبد الملك بن مروان وقصة بنائه القبة على تلك الصخرة".