الخوف من الموت - إريكا يونغ
«إنَّ الخوف من الموت تُثبت مكانة إريكا يونغ الراسخة». - ذا غلوب أند ميل(كندا) «لقد اكتسبت [يونغ] إعجابي بصدقها، وحسّها الفكه، وشغفها...إنها ككاتبة ما زال لديها الكثير لتقوله». - ذا غارديان(بريطانيا) «إنَّ يونغ تومض، تتحرك برشاقة وهي مُضحكة جداً بالإضافة إلى كونها ذكيّة وحكيمة... لقد ابتكرتْ صوتاً في السرد حميماً ومباشراً بصورة خارقة، حتى يكاد المرء ينسى أنَّ هذا الأداء البارع والواثق هو عمل أدبيّ. إنَّ يونغ منارة تضيء لأجيال عديدة من القرّاء، وروايتها الأولى بعد مرور أكثر من عقد من الزمان سوف تعِدُ بالكثير من الإثارة». - بوكْليستْ(مراجعة تحمل نجوماً) «منذ البداية اندفعتْ يونغ إلى المقدِّمة، قائدة جيل ما بعد الحرب العالمية الثانية إلى حيث يخشى أنْ يطأ... حتى وهي في سبعينيات عمرها، تبقى يونغ المُغامِرة المتهوِّرة، الشهوانيّة، التي يمكن لجبناء العالم أنْ يتبوّلوا عليها، لكنها لا تنوي أنْ تدع هذا يوقفها ». - ذا أتلانتيك «إنَّ كتاب إريكا يونغ الخوف من الموت يتحدّى أفول الجنس». - ذا نيويورك تايمز «إنَّ أسلوب يونغ في الكتابة مُراوغ وجذّاب، تَكَدُّسُ المواضيع المُعقَّدة في قصةٍ سوف تجعل القرّاء يضحكون ويفكّرون» . RT - لمراجعة الكتب(أربع نجوم) «إنَّ رواية الخوف من الموت تدعم رواية يونغ الكلاسيكيّة الخوف من الطيران. في هذه الرواية الجذلة، المُثيرة جنسياً والحكيمة بخفّتها، تستكشف يونغ بعض الحقائق العميقة عن التقدُّم في السن، والعائلة، والحب، والزواج بعد سن الستين. هذه الرواية هي مزيج رائع، ممتع في قراءته من التسلية الحِكمة. لقد أحببتُها! ». - سوزان تشيفر، صاحبة الكتاب الرائج «العودة إلى المنزل قبل حلول الظلام .»
للإطلاع على مزيد من إصدارات الدار
اريكا