كتاب نثري للشاعر اللبناني فيديل سبيتي
ما يكتبه الشاعر والصحافي فيديل سبيتي في هذا الكتاب هو سيرة عائلية وشخصية تبدأ على النحو الآتي «أنتمي الى جيل ولد في خضم الحروب اللبنانية، ولم نكن قلة، إذ في ذلك اليوم من نيسان 1977 كانت غرفة الأطفال حديثي الولادة ممتلئة بنا في أحد مستشفيات مدينة صيدا في الجنوب اللبناني». وفي سياق السرد نعلم لاحقاً أن فيديل المولود في ذلك العام هو توأم شقيقته الشاعرة لوركا سبيتي.
وعلى غلاف الكتاب الخلفي نقرأ «لم نكن أنبياء. بعد 1975 صار اللبناني يقتل لبنانياً لا يعرفه. ما الذي كان يفعله قبل تلك السنة؟».
ما يكتبه الشاعر والصحافي فيديل سبيتي في هذا الكتاب هو سيرة عائلية وشخصية تبدأ على النحو الآتي «أنتمي الى جيل ولد في خضم الحروب اللبنانية، ولم نكن قلة، إذ في ذلك اليوم من نيسان 1977 كانت غرفة الأطفال حديثي الولادة ممتلئة بنا في أحد مستشفيات مدينة صيدا في الجنوب اللبناني». وفي سياق السرد نعلم لاحقاً أن فيديل المولود في ذلك العام هو توأم شقيقته الشاعرة لوركا سبيتي.
وعلى غلاف الكتاب الخلفي نقرأ «لم نكن أنبياء. بعد 1975 صار اللبناني يقتل لبنانياً لا يعرفه. ما الذي كان يفعله قبل تلك السنة؟».